وأنا بعد إذن كاتبة الموضوع سأتطفل وأقول
ذات ليلة كنت على موعد مع الأبداع في هذا المتصفح
الذي لفت نظري شعاعه من بعيد وجذبني عبيرة لأجد نفسي منهمكاً هُنا
على اريكة مريحة وانسجمت لأبعد الحدود كادت تغلق علي ّابواب
المتصفح وأنا لازلت هُنا
شكراً وسلم يراعك اختنا انثى الغيم ونتمنى ان يستمر هطول سحابك
كل ليلة
مودتي