ان للإنتظار لوعه..
لايشعر بها إلا من ذاق علقم الانتظار!!
...
ولكن يبقى للعلقم نكهة الحلوى..إذ وجدنا من ننظرهم حتى لو في محطات الصدف!!
او نرى وجوههم من بعيد..أو تصلنا أخبارهم ولو بالخفيه!!
...
أما العلقم الذي تطغى مرارته حتى على حياتنا..هو ذالك الإنتظار العقيم!!
الذي يُفقدنا أمل ان نجد من ننتظرهم!!
وبالطبع هو الموت!!
...
حلا..قلمك راقي مبدع تأخذني حروفك لعالم عشتيه..وتجعلني أشعر واتخيل ذالك الموقف!
دام ابداعك لنا..
ودمتٍ كما تودين
لوتس