سيبقى صامتا ً ذلك المداد حتى تتنفسيه وتظلِي فاتنته التي تستنطقه كلما حل المساء وانهمرت الأحبار أيتها المكناة باوتار وفي تفاصيلها الف ثائر يخنقه الوجع ويبكيه صرير المداد المؤلم وتمارس الوجع على أوراقها الملساء صبح مساء
/
/
/تحياتي وأعجابي بمكنون الحرف