حسين ..
"لا أريد أن أكون آمة ولا أريده عبداً " , لأن رابط الزواج أسمى كثيراً من صورة العبد والآمة
ويحتاج من الطرفين الكثير لقيادة السفينة بشكل جيد حتى في أصعب الأوقات ..
وصدقني فقط لو كان أحد الطرفين "الزوج أو الزوجة "ذ كي يستطيع أن يَمرّ من عنق الزجاجة بسهوله جداً
المشكلة الآن التي ألمسها في المجتمع
أن كلا الزوجين يدخل مُندفع على الطرف الآخر
ضاربين بالتفاهم والودّ والرحمة والإحترام والوفاء والصبر
عرض الحائط ..
فقط أظننا نحتاج لمزيد مِن الوعي ّ بتركيبة الرجل ونفسيته وتركيبة المرأة ونفسيتها
لأن جهل الزوجين بطبيعة شريكه يكاد هوالسبب الرئيسي في الإصطدام ..
مُوفق
واعذرني ع الإطالة