و الله سبقتنا يا أنيس
فكان يجدر بي أو بمن عاش عهدك أن يلقي بتلات الياسمين بدربك
و أن ينثر الغيم على صدر السماء تهللاً بقدومك
أنت هنا
فـ بياض الثلج سيلحف كل الكون
من تتس النقية
من ربوع الجزائر الحبيبة أتى أنيس
فأهلاً بك عدد ما يليق بك
و ستنتهي الأرقام
و أيضاً لن تكن بك تليق
مودة من قلب إنتشى بقدومك
اللميـــاء!