حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
و يخبرها بأن الاعراف التي حدت مابينهما لم تكن ذنبه ، هي بعنفوان صمتها المعتاد تحمل وزر الوفاء على كتفها و حقيبةٌ بها من الذكريات ما يكفي لتخرج منها رواية تاركةً قلبه عاكفاً أمام جبنه و تمضي إلى الأبد