اليـوم ليس كالأمـس
للأسف لا يزال هناك من يتعاطى مع الأحداث والوقائع
كما كان يفعل بالأمس ، نجدهم بكل أساليبهم لا زالوا
يعتمدون على خطط الأمس ولا زالوا بمعسكرهم القديم
ومن حولهم الجوقه القديمه التي لا تختلف عن تفكيرهم
لذا لا تستغربوا بل ولا تضحكوا على تبريراتهم
وتفاهاتهم
ما أقوله لهم (فأنا لا أحب مصلحتهم)
دعوكم بأمسكم وأتركونا بيومنا
فأنتم الخاسرون
توه خرج ولكنه وليد اليومين الماضيين
26/12/1432
أربع أيام وندخل 33
فهل يعقلون