.
.
الجُرحُ إذا آذى الموضع الذي هو فيه تأذى القلب وعانت الروح حتى تبلغ التراق!
ونحن منهم على هذه الصورة,لا يكون الجرح هباءاً ولا يتأذى الموضع من دونه
ولا يتأذى القلب سدىً ولا تعاني الروح من لا شيء.
الحمدُ لله أن الطفلة قد اِستعادت وعيها ورُشدها قبل فواتِ الأوان
لكن أتعلمين أخيه؟! أن الطفلة ما شبت إلا بعدما شابت!
الوردة الظاميه..
أبهجتي متصفحي الأول بهذا الفيض الأدبي اللطيف
لم تكوني كـ مسمى عضويتكِ وأنتي هكذا بِـ جوامعِ الحرف تلعبين
كوني كـما أنتِ ولا تغيبي عن هُطولاتي
.
.