لمياء
وانا أقرأ حروفك , فتحت أمام مخيلتي ( شاشة )
وكأني أرى البيوت القديمة وتلك البلكونات الطلة على الشوارع , وهؤلاء الأطفال الذين يسرحون ويمرحون أمام بيوتهم
ما أروعه من منظر ...!!
تلك البيوت المتهالكه كانت هي الحياة قبل أن ندخل في تلك الثلاجة المسماة (المدنية )
سأعود لأستجلب من الذاكرة بعض طفولتي في حينا الشعبي الذي ليس ببعيد ِ عني الأن