ما أوحشها من صورةٍ تلك التي رُسِمت هُنا عن من أضحى وحيداً وأمسى شريداً بعد أن كان يرفُلُ في الهناءِ مُردداً لحن السماء
وللهِ درُه من قلمٍ هذا الذي أثارَ مكامنَ الوجع
عزفاً في متاهتِ الرحيل
أخي المُبدع يُسعدُني أن أتعلم من حرفك معنى شموخِ الحُروف
تقّبل مروري البسيط