.
.
أردتُ أن أقول شيئاً هنا
لكن خانني قلمي و أقسـم
تعجبني إطلالتك المنفردة
بالأخص و الحديث عن الأبوة فأنا أعاني مؤخراً
من حنين لـِ الأبوة بشكل مفزع هذة الفترة ..
أدام الله عليكِ نعمة و حفظ الله لكِ أباكِ
الحديث هُنا أكبر مني لا أستطيع أن أختصر رد
لا يليق بمقام أبي أيضاً
لذا سأحتفظ كل الشوق و الحب بقلبي له ليوم يبعثون
أهنئكِ على نصكِ الراقي ..