ثقافة الاستحمار
يعني هي بالضبط كما شدى بها عبدالكريم عبدالقادر للصبر آآآآآآآآآآآآآآآخر خلاص
بس اللوم يقع على الام
منذ الصغر و هي تنادى على الطفل الصغير
تعال يا حمار
افهم يا حمار
اكتب يا حمار
امسح يا حمار
ارسم يا حمار انشد يا حمار
لحد ما تعششت بمخه
فاصبح لا يستطيع ان يكتب دون الكلمة ذات المفعول السحري" يا حمار" فنجده
كالنار في الهشيم يكتب يرسم حتى يحطم
فقط هي الكلمة التي تغذى بها و تشبع بها
الم يقولو الام مدرسة
فمدرسة كثير من الامهات هي من اخرجت لنا هؤلاء الحمير و اصبح علينا ان نتعامل معهم باسلوب الحميرة و حسب علمي و اجتهادي و العهدى على الراوي بان هؤلاء الامهات هم من قبيلة بني حِمير
اما عن الاباء و المدرسين و المربين الفاضلين فما هم عنها بغائبين هم من يردده بالدور يا حمار
طابور يا زفت يا حمار يا حيوان
فاصبح الطفل بحيرة من امره اي الاجناس هو هل هو من فصيلة الحمير ام انه من فصيلة القرود
ام من الثديات و يتبع الثور
اختلط يا منى بسبب المناهج الدراسية
اختلطت المفاهيم
الثورات الاتية يا منى هذه هي اكبر دليل بان النهيق لا يصدر الا عن الحمير
و ان الحمير باسم الله عليهم و حواليهم كما تقول الخالة نبوية
ما يتبع من غشامته الا حزمة البرسيم " الجت " المربوط امامه يقعد يمشي الحمار و هو يمني نفسه
بالبرسيم حتى يصل للدار و هو لا ذاق برسيم و لا شبع اكل و ربطوه بوسط الدار و البعض يعملون له حفلة زار
منى
المخطط كبير
صفقة امريكية فارسية
مشكلة الحمير هي نصف التعليم و الثقافة و الاستعلاء يجد نفسه هو الراي و هو الذي ينمق الكلام فيقود كل الحمير و المصيبه ان بقية الحمير تلغي مخها و التفكير به
تجعل هذا المعمم لابس العباءه هو من يفكر عنها اليس للحمير و لاية فقيه
اذا كل حمار يستغني عن مخه و يسير و يكون هو فقط جسد بلا فكر و لا روح اين اليمن اين الشمال
لا يفقه هو الا ما يقوله الفقيه
اذا هو الرك على التربية بمدأ الحميرة و الاستحمار
و اعتذر للحمير جميعا انتم جعلتم من انفسكم مطية للهيود
و تم تريدي شعارات يهودية لا حميرية معروفه
فلا عزاء للحمير هنا
نسيان