/
\
للوهلة الأولى
وعندما وقعت عيناي على العنوان
ما تمنيت والله إلا رؤية بعض مما
لما يمكننا الله برؤيته في هذه الدار .." بيت المقدس "
ورغم أني لستُ من محبي السفر أبدا
لكن ما تمنيت سوى أمرين والله
زيارة مكة دوما وبيت المقدس ثانيا ..
أختي الفاضلة .. ماريا ..
شكرا لنسائم المحبة والجمال التي
حلقتِ بنا نحوها ..
لا حُرمنا روعة الحضور ..
وجمالية العرض..
دمتِ بخير
ودامت فلسطين حرة
بصمود أطفالها وكل
من سكن فيها
تقديري واحترامي