توته
توأمي رفيقة دربي وملهمتي ويميني التي التجأ إليها بعد الله إن ضاقت بي
أهلاً بك في كل زاوية من حياتي وبالأخص هنا
بالرغم أني لم أعتد فراقك يوماً .. إلا أن حضورك هنا له نكهة خاصة ,,
أهلا بأكثرهم فهماً لمشاعري وإن لم أبح بها
وجودك أضفى جمالاً أخر
وددت أنك شاركتني ما كتبت ليكتمل ما بدأت.. لكن يكفيني ما قرأت
دمتِ لي .. ثم لهم