\
/
كعادتك دائماً تأتينا بكل رقة واحترافيه
تدونين أسطورة عشق أزلية , تسمو بصفاء
حرفك ينطلق نحو أفق عاجي يتلبسه البهاء
::
قد نعجز عن مجاراتك وفي أحسن الأحوال
لا نجرؤ سوى أن نستمتع بإطلالة حرفك الندي
::
أتدركين ايها الشهرزاد ...
كيف لنا أن نكون في ظل ثلاثية أبعاد تتهكم في
سلبنا الإفصاح عن مايجود به ضئيل أفكارنا ...
نعود مجدداً نستلهم شيئاً من الزمن الماضي الجميل
لعلنا به أو بقريبه نستجدي الأمل , الحظ , أو نصيب العثور ...
ولكننا نعود كما بدأنا ... منتشين بربيعك الهاديء وإحساسك الراقي ...
أنتِ .. واعترافاتكِ ... وجمهور مصفق.. !!
بإختصار ... اجبرنا هذا النص الباذخ على العودة والتأمل..!!
اختي الرائعه // شهزاد
دمتِ ماضيةً في لحنك الراقي.. !!
\
/
شادي الثريا