وأتيت على استحياء ..
ليس مرة بل مرات
لكن لا انسكابات اتلقطها من ركب الحرف .. لتصهل أمام جاهتكم الوقورة بكل حرفية عجيبة
نعم هم الأوفياء وفقط .. من يقتطفون مبتسمين . لنلتهمهم متألمين .. غراس نستلذ في سكناتها ..
نعم هم الروائع من حياتنا .. التي يموت النبض إلا عندما تلتقيهم .. ومتى دعونا .. أغمض العينين .. لأرى وجها يبتسم بكل غجرية .. لأبتسم بكل حزن .. لما ؟؟! بعدتم عنا !!
ربما هكذا .. أجمل .. لأن صورهم باتت معلقة على سويداء القلب .. ما استطاعت دواهي الأيام .. ان تمحوها
شادي .. حرفك أقصد نبضك ..سلبني مني .. لتكن .. هنا .. . انسكاباتي ..
فعذرا ..على عتمة الصفحة .. لا الق أمام .. مقامكم ..
لك .. فنجان حروفي .. فسكب فيه من أبداعكم .. فمنكم نتعلم ..