يا سلام أخي عبد الله ، لمّا تعود إلينا و تتحفنا بالحبّ
،، يا سلام لمّا نقرأ بوحك على ورقة بيضاء
،،،،،،،،، يعود الصدى في صمتٍ كئيب
يداعب خدّا كسَهَر اللّيالي
،،،،،،،،
من كان هنا ،،،،،،،،،،، أنتِ أم أنا
الإبداع و الإنسان و الفنّ و أنتَ كنتم هنا ،،
كتبتم بقلم واحد و بقلب واحد ،،، المكرّم عبد الله الكثيري ،لا تحرمنا من جمال حضورك
أخوك في الله