كم أحب رائحة الياسمين ومُتصفحك هذا يعبقُ بها
ولجت وأحببتُ أن أدس انفي بين الكلمات
لأخرج بوجه مبتسم راقه الأريج
لكني لم أستطيع الابتسام حتى !!
مؤثر جداً ومؤسف ما يحدث الآن
ويثير بالنفس مزيداً من الألم
الحرب ضروس وصبراً جميل والله المستعان
الكريم\ الفاضل
حسين الشمري
كُنت أكيدة بأن يراعك سينزف لما يحدث الآن
وليس بمستغرب ذلك فالشعور بمصائب الأخوان
ومواساتهم صنيع المسلمين المؤمنين الأكارم
سدد الله خُطاك وجعل ما كتبت في موازين إعمالك الصالحة
وشكراً لك على هذه الغيرة الفواحة بالياسمين