حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
" 157 " همستْ باسمكِ الأزهَار للأزهَار هتفتْ بِذكركِ الأقمَار و الأنوَار وعَانق الليلُ نبضَكِ لهْفةً وحنينا وقبلهُ من الشوقِ ضوْءُ النهار فأنتِ قلبٌ هذا الوجُودِ جَمِيعا والنبضُ فِيهِ والسمع والإبصَار