حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
.. إن القراءة لك لخطيئة اقترفتها ذات غفلة و كان الثمن غالياً مدهشة أنفاس الصمت هُنا ما زالت عيناي ترفضان الرحيل جداول أحترام ..