عرض مشاركة واحدة
قديم 04-02-10, 05:51 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
 حسين الشمري  
اللقب:
كاتب مبدع
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية حسين الشمري

بيانات العضو
التسجيل: 24-11-09
العضوية: 33
المواضيع: 125
المشاركات: 3620
المجموع: 3,745
بمعدل : 0.71 يوميا
آخر زيارة : 09-07-22
الدولة : حائل
نقاط التقييم: 2966
قوة التقييم: حسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond repute


الوسام الأول للمشرف المميز ---وسام التميز الأول--- 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 39
وحصلتُ على 184 إعجاب في 123 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
حسين الشمري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : حسين الشمري المنتدى : قــطــرات الـقـصـة والروايــة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللميـــاء مشاهدة المشاركة
ما بين حبٍ نادر

و زهرةٍ لا تعانق الحياة إلا بهذا الحب
كانت الأسطورة هنا.

القرار

حقيقةً ما يُعالجه النص عميق جداً
و هي محاولة "ممتازة" إن كانت تلك المحاولة الأولى
لكن قلمك القصصي مُحتاج لـ صقل بالكتابة أكثر

يُحسب لك إنتقاء الأسماء
الذي أنا على يقين أنه جاء عن عمدٍ و قصد
فإختيارك لإسم زهرة يرمي إلى طبيعة ما وراء الإسم
فهي زهرة بحبها و شبابها و ذبولها لغياب نادر عنها

و نأتي لنادر
فهو حبُ نادر بالنسبة لها
و شخص نادر أن تحب غيره

أعجبتني لقطة تلويحها بيديها
و كأن الموقف أكبر من التعبير عنه بكلمات
و كأن الحروف لن تسعفنا لنصف بها الغِصة التي تسكن الحلق
و المرارة التي تحيا بالجوف

أيضاً أعجبتني النهاية المفتوحة
و هي دعوة لكل منّا ليمسك قلمه
و ليفتح ورقة و ليكتب بها ما تخيل أن تكتبه زهرة لنادر

لو أنا هي لكتبت " أعطني حريتي أطلق يديّ... إني أعطيت ما استبقيت شيئا"

و لتحررت منه .. و إن كان تحرر واهي

القرار

كل ما بي يشكرك على ذاك الصخب الشعوريّ الذي تُرجم بكلمات بسيطة.


اللميـاء!
اللمياء قراءتك جميله وتحليلك سليم وفي محله وخاصة

في إختيار الأسماء ...

أعجبتني النهاية التي كتبتيها لنادر على لسان زهره .

اللمياء أنا فخور بنفسي فإذا كانت المحاولة الأولى جذبت قلماً

بحجمك ، وشاكر لك التوجيه لي ، فنحن في البدايات وربما تكون

بداية يتيمه لا أعلم ولكن لن نستغني عن توجيهكم ودعمكم .












توقيع : حسين الشمري

قبورنا تبنى وما تبنى
قرار ليتني لم أتخذه ، وآخر ليتني سارعت بإتخاذه ولم أعدل عنه ...

هكذا هي حياتي جملة من القرارات ربما أعتقد بخطأ بعضها ...

ويتضح لي صوابها فيما بعد ، الخيرة فيما أختاره الله .


عرض البوم صور حسين الشمري   رد مع اقتباس