قصيدة جميلة من الأدب الفرنسي الذي أنجب الكثير من الفلاسفة والأدباء العالميين
والأجمل من القصيدة ترجمت معانيها بهذا الشكل لتصبح قصيدة عربية قائمة بحد ذاتها
تذكرني معانيها وقافيتها بقصيدة ابن زيدون الرائعة في حنينه وشوقه لمحبوبته ولادة بنت المستكفي
والتي يقول في مطلعها :
أضحي التنائي بديلاً من تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
بنتم وبنا ، فما ابتلت جوانحنا
شوقا إليكم ، ولا جفت مآقينا
ماريا
اشكر لك هذا النقل الجميل الرائع
وهذا الذوق الفخم الراقي
لك خالص التحية