أستاذي .. شادي .. هنا .. رائحة جنة .. أهوى .. أن اتربع .. في منتصفها .. أغفوا لأحيا في جنائنها
هنا .. سيكون لي وقفة متأنية .. كما كنت متانية .. وذكرى النماص .. التي ما قرأت من هرطقة .. أجمل مما أحتفظت به .. حنما ايقظت فتاها .. ليبتسم قلمه .. ليخبر عن ديار الأم ..
من اعالي السروات .. حيث غزو المدنية .لكن عرائسها الجنوبية . على مر الدهور .. لازلت تلك هي هي على متكئها لم تبرحه ..
لي عودة .. وطفلة القرية ..