لاشيئ أجمل من الذكرى
ولاشيئ أجمل من فتح بابه ..
فلاشيئ يعادلها
مااجمل لحظات عمري حينما ادق باب الرجوع .. وباب الشوق.
تلك السنين التي مضت ماهي سوى سراب نراه وعند الإقتراب يختفي .
هكذا هي الذكرى تدق باب أحلامنا وامنياتنا دائماً ولانسعى إليها ولانعيدها إلا بتلك الهمهمات المتكّرسه لدينا.
اجمل لحظة عمري عشتها.. ماهي إلا وقت قصير من الزمن وتلاشت هي الأُخرى.
تلاشت وخلّفت وراءها طعنات مؤلمه ودموع مُستمره.
خلّفت وراءها سطور من تضحيات وحروف أبتْ الإنتظار!!
فلايسعني إلا الصبر عليها وكفكفة دموعي ورحيلي من تلك الهرطقه.
<
<
شادي
ربما أزاح قلمي وخرج عن صُلب الموضوع .. ولكنّها ياشادي هذه الحقيقه التي خرجت معها دمعتي معها الآن .