.
.
لا شيء يجعلني أثق بما يعيد الحرف لمسار الحياة من جديد
سوى الماء الذي يجرى بين كفيكِ
أنتِ يا توتة أنت ما يعيد بناء الأحلام في قلوب لا تخذل أيضاً
كما ينبغي أن تحتضنك الزهور دون اكتفاء :kn7[1]:
ما زلتي العطاء و إن امتد الجفاف من حولنا ..
كنتُ في محرابكِ الطاهر هناك حيث تعتذرين في أبهى حلة
تخيلي أن يبحث طفل عن قطعة حلوى ليتعثر فجأة
بهذا الكم الجميل من السكر هكذا قرأتكِ هنالك
و كم كنت أتوق للمشاركة و لكن !!
لا جدوى من الحديث
ما يهمني أن وصلكِ ردي و ما كنتُ أرغب بأخباركِ به :qtrat (8):
كل عام و أنت بخير يا وجه الخير :hurt[1]: