جميل جدا
أن نجد من يهب لنا مساحة شاسعة
كيّ نعترف فيها بما تنغلق عليه صدورنا
الخضيري
ممتنة لك بالفعل
و أول إعتراف
أن الحزن يعتريني لوفاة دكتور مصطفى محمود
و أكثر ما يحزنني انه لم استطع زيارته حين مرضه
لأنه كان عاكفاً عن زيارة الغرباء -
كيف كان يحسبني من الغرباء و هو قد ساهم في تشكيل عقلي بما خطته يداه
رحمه الله
اللميـــاء!