حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
سيدتي لمياء.. وقفت ببستانك .. شدنى إليكِ رقة تعبيراتك وجمال يراعك .. فكانت بلسما لجراحى ولكنها اخذت الكرى من جفونى .. بسبب تضجري من هذا الشبح المخيف الا وهو الغياب.. فصار مسائى كصباحى لقلبك الطمأنينة