يَكفِيكَ . . فَــاتنِي هَــذا البُعدَ والإبتِعَاد
يَكفيكَ سَـيدي . . مُعَلّمي تَلاعُباً بِ قلبِي
وَ بِ قلمي وحُبِي
فَ الروح لا يُداويِهَـا الشقاء بَل يزيدُها إيلاماً وعِلّه
والأشواق ومابِي من وَجع لا طَبِيبَ لَهُم إلا أنتْ . .
\
\
اللُوتس
نَــاجِــيهِ حُظوراً وغِياب
بِالاقِتِراب
وعَاتِبي قَلبَهُ بِ أجمل عِتابْ
وَ رددي على مَسامِعْ أُذنيهِ مَقطوعات الليالي
رُبمَـا يكُون لِ صَوتكِ لَحـــنْ الاستيقاض فَ يَفيق .
دُمتِ وقلبكْ بِ المَسرات