و كان الحزن يعاندني
و الحنين يبكي على ضفة الغياب
و أنا...
أحاول التماسك في كل الظروف
فلا تشمت بي سفن الرحيل و هي تنظر خلفها
و ابتسامة صفراء
مرسومة على وجهها
و الريح تعوي...مشبعة بالقلق العتيق
ما يزال الحزن يعاندني
و الحنين يبكي
و أنا...أرتب لقلبي وهما يليق به