الأخت الفاضله الورده الظاميه
عندما تشرئبُ أرواحنا ناظرةً إلى ما ضيّعته خلف غياهبِ المجهول
وتتسربل بواقعِ أنها لن تعود إلى الفرح
وأن من يُشّكِلون زوايا أعمدةِ تواجُدِها قد فارقوا كُنه أحلامِها
عندها وعندها فقط تسيلُ المشاعر حِبراً على ورق
تُجددُ للحيارّى معنى الوفاءِ الثّر
وأن أحاسيسِهِم لم تضع هباءاً
أيتُها الرائعه لكِ وافرَ التبجيلِ مِني وفيضٌ من أريجِ التوليب