ربّما وصلت متأخرا ،، و ربما قرأتك مستعجلا ،، و لكن نفس الشعور ينتابني على عتبات كل نصوصك أيها اللحن الفضائيّ ،،،، رموز متداخلة و إختراق للواقع في أبعاد لا منتاهية ،، تأتيك الكلمات طكائعة ،، فتشكّلها كالعجينة بين يديك و تنسجها كتابا لماجدولين أو ضفائرا لشهرزاد ،،، لحن يا لحن ،، أأبن أنت إفتقدناك