الفاضلة ماريا
شكرا لمرورك العذب
الرؤيا تبقى سر من أسرار الله وهي بُر للمؤمنين وفيها تحذير للعصاة وهي جزء من ست وأربعين من النبوة
حيث ان النبوة ذهببت ولم يبقى منها الا المبشرات ومنه الرؤية الصالحة
أن تراها او تُرى لك
وهنيئا لك روية النبي صلى الله عليه وسلم
ولكن رؤيته لها شرورط وهي
منها: أن يراه على صورته الحقيقية، ولا شك أن من بديهيات المعلومات أن رسول الله صلى الله عليه وسلم له لحية، بل كان كث اللحية كما في صحيح مسلم عن جابر بن سمرة رضي الله عنهما في صفته عليه الصلاة والسلام: وكان كثير شعر اللحية.
فمن رآه بدون لحية فليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم
ومن رآه وهو طفل او كبيرفي السن فليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم
وم رآه يأمر بمنكر فليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم
وقس على ذلك بقية الصفات
كل الشكر والتقدير لك ماريا