،( كلّما صفّقت الريح ،، رقصنا كأغصان الشجر ،،،، و تساقطنا كأوراق الشجر )،، ميلود خيزار
،،
كانت ترتدي أجمل الفساتين
ألوانها زخارف كلّ الفنّانين
خربشات ،، ،، من جدار برلين
من جدار برليـــــــــــــــــــــن
يغار منها قوس قزح
،
و في الواقع ،، كنا اثنين
ربّما كنّا ثلاثة ،،،،،، بل ملاييييييييييييييييييييين
بل ملاااااااااااااااااايييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييين
غاب عنها لون الفرح
،
تزرع الكلمات
تنسجها ، كتابا لماجدولين
تقطف الغيمات
يقبّلها ،، بياض الياسمين
أ آآآه آآآآآآه يا مريم
،
مريم تسكن حيّنا ،، في كوخ مكييييييييييين
سقفه من ياسمين ،، من حوله البساتين
تخرج كلّ صباح
تقطع الحيّ
تبدع ،،، و تبيع
ورووودا للوافدين
أ آآآآآآآه آآآآه آ مريم
،
مريم طفلة صغيرة
و أنا أكبر معها
كلّ يوم ،،، سنييييييييييييييييييييييييين
قد باعتني ذات مرّة
و أنا أكبر معها
كل يــــــــــــــــوم
كلّ حييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
حرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآ ام مريم
،
يتبع ربّما