سلامٌ من الله يغشاك ورحمة منه وبركات
صدقاً تعجز الكلمات هنا أن تعبر عما يختلج النفس بعد أن تأملت تلك المعاهدة
لكن صدقاً هي مبادرة خير من روح لا تأتي إلا بكل خير
وصدقتي والله فهذه فرصة طيبة نجدد فيها نية الأخلاص لله تعالى
ونتعاون على الخير بقلوب لاهجة بالدعاء بأن يغفر لنا الله ماتقدم من ذنبنا وماتأخر
ولا أنسى حديث سيد الأنام صلى الله عليه وسلم :
( رغم أنف امرئٍ أدرك رمضان ولم يغفر له )
غفر الله لنا ولكم مانسر ومانعلن ومانعلم ومانجهل إنه عليم بذات الصدور ..
وأنا معك يارفيقة وأطلب من كل أخ أو أخت هنا أن يغفر ماكان منا من خطأ
وأن يسامح مارأى منا لنستقبل شهرنا بقلوب بيضاء لا يشوبها شيء ..
أسعد الله قلبك يارفيقة وأعانك على الخير دوماً وتقبل الله منك ومنا صالح الأعمال ..