أحمد مطر ... إسمٌ طالما ترددت على كتيباته الصغيرة في طفولتي
\
/
نحن فقدنا لغة الحوار
كما فقدنا القدرة على الإستماع والإفاده
أضحت حواراتنا ساحة حرب
من يفرض على الآخر وجهة نظره ...؟!
\
/
شعواط وساهي
حوارٌ ربما خضته معهم بنفس اللغة والطريقة
\
/
لــحــنــ الــقــمـــر
\
/
أتيتنا بجرحٍ غائر في خاصرة يومياتنا
جميلٌ أنت