وهنا ............
أخذت أهيم بواد تبدد فيه أصداء ..مؤلمة
هدوء رقيق .. كرقة حرفك .. أرغمتِ القلب .على. تلقيه .
تبا لمثل ذاك الوجع .. يعصف بنا دون أدنى رأفة ..
والعجب اننا نتوق لقسوته ..
مديني .. رفيقتي .. بمداد وجعك ...
ولكن ثقي .. ستلعقين الصبرا يوما .. وسيكون .. ورقة .لن تمحى نعم ..لكن. قريبا ستنزع ....وسنتنفس .. سويا .. لك الأقحوان .. يا رفيقة