غلاي أَنتِ
أشعرتني و كأنكَ قد سطرتهآ
بإحساسٍ \... مِنْ دآخِلِ الأعماقَ
:
ضُميني إلى صَدركِ
يآ سآعةِ همي..\ فما
عاد بي جسدٌ يقوى على الألمِ
ضميني إِليكِ بقوه..فمآ عُدتُ
أَحتمِلُ البقاءَ...حياً و داخلي
ميتَ دون أَحدٍ حولي...\..غريبٌ
بِتُ أرنو في عتباتِ الحياه
وحيداً دون صحبي
غريقٌ في مآسي
شحوبٌ سكن وجهي
جمودٌ صأر وجدي
و همٌ صآر مِني..!
أين كُل الصحبِ عني..!؟
لآ أحد غير أني
صرتُ وحدي..!!
أَلتمِس الطُرقات ليلاً
و دموعِ تقتحِمُ وجهي
و الأسى يُريدُ مني
كُل طآقآتي و جُهدي
أين فرحي...!؟
أين سعدي..!؟
لمآذآ بقيتُ وحدي..!؟
:
:
بقدرِ مآ سررتُ و أنا أقرأُ أسطُركَ
معجبه...\ في إنتظآرِ روائِعكَ
خآلصَ الود ...!