هممت فعــلا بذلك .. ولعلك أكثرهــم علماً ..
ولكــن لا أدري .. لماذا توقفت!..
ما أوقـن به .. هو أن شيئاً ما يجري على غير العــادة ..
لعلها أمطــار الرياض التي أحدثت تغيـرات لا علاقــة لهـا بالجو ولربمــا كان يجب الا تحدث ..
كنت من اعترضت طريقهــم عواصف الريـاض ولعلهـا تسللت داخلي وأحدثت شيئاً أجهلــه!
.. لستم في شيء من تلك الهمهمــة ..
ما يهــمني الآن وجودكِ بجواري يا أحلى توتــة ,,
دمتِ لي.. ودام قلمـك نابض..