أهلًا بالهيام..
لكل منَا أوجاعه .. ولكل منا طريقته في رواية ذات الألم مرّات عديدة..
ولأن للألم أوجه عديدة فيختفي بعضًا منها ويظهر غيرها مع مرور الأيام..
وكلما كانت قريبة من القلب وبدأت تحفر فيه,, تفنّنا في رواية الألم..
تارة نحسن تشفيرة واخفائة رغم قوته,, وتارة يطغى ويروي نفسه دون حيلة منـــا...
..
..
دومًا أرى أن وجودك ملهمًا..
وأنا قريبـة ما استطعت..