بين الحينة والأخرى..
تبوح الروح بوحدة سكنت فؤادها..
وتنسج حكايات من الــم ..وشوق.. وانتظار.. اذا ما أرهقها البعــد
منتظرة أن يرد لــها الحبيب صــدى حكاياتها..
وتنتظر... وتنتظر... وتنتظر... حتى تُزهــو بسماع صدى كل حكاية..
لتيقن أنهما في ذات الألـــم ..
بشرى..
لا تحرمينا طلتك..
ودي لكِ