ونفس تقتات همس الحديث وضحكة الأنت
/
/
كنت ُ سأخلد الى النوم قبل مروري بهذه ِ الشعلة المتوهجة ..
وجدت ُ في هذا المتصفح ما نفث في من ( دفئه ) وحرارة حرفه
فاعتلى صدري بزفير ٍ طويل ..
وكانه يسألني , الى أين ؟!!
//
/
أيتها المنى
ماذا سأقول ؟!!
اصبحت ِ جزءا ً من الذاكرة , بأبداعاتك ..
ووطن ُ من الحب ,, بطيبتك
ولا نجد ُ ما نقدمه لك , يامعطاءه
الا قليلا ً من الحروف الخجلى
ودعوات صادقه
وامنيات طيبة
وسلام من الله عليك
أيتها المنى