{ وقد حمل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- الدقيق على ظهره، وذهب به إلى بيت امرأة لا تجد طعامًا لأطفالها اليتامى، وأشعل النار،وظل ينفخ حتى نضج الطعام، ولم ينصرف حتى أكل الأطفال وشبعوا }
هذا هو التواضع عند احسن الخُلق واجلاهم وافضلهُم مكانه عند الله 00 نعم هذا حال تواضُعهُم وصفاء قلوبهُم
فما بال حالُنا هذه الايااام مع الغرور { اللا ماندر } ومايفعل بهم لرفع الخشُووووووووووم
شكرا لك ايها الصوت المسموع على تصفحك لصفحتي وماخط به قلمُك