حسبنا الله و نعم الوكيل ، حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ظلمنا و روّعنا و أبكى أمّهاتنا ، أخيّتي ، لا علم لي بقصة هذا الشاب ، و لا أعرف متى تمّ و هل تناقلته وكالات الأخبار أم لا لكنّي متأكد من شيء واحد ، ما حدث له يمكن أن يحدث لأيّ منا ، بل و يحدث حقا و يوميا لكن أين من يحس بالجمرة ؟ أقول هذا الكلام و كأني قلته سابقا و أقرأ تلك القصة و كأني أراها ، للأسف هذا ما أُلنا إليه و لا نملك إلا أن نقول حسبنا الله و نعم الوكيل
لمياء لتعذري مروري المقتضب