صخبُ الصفحةِ ذكرى & حنين..!!
تتجلا \ أحرُفكَ روعةً و بهاءاً
في كُلِ صباحٍ باكر
مع زقزقةِ العصافيرِ
على شُرفةِ شوقي
أزدادُ بكِ ولعاً
و تفتحُ أزهارِ النرجسِ
في بابلِ قلبي لكِ ربيعاً
أنهارها مشاعِرُ الهيامِ
التي اججت روحي
و سلبت مني ذاتي
إليكِ في سكون
زماني..!
يااال أَنتِ ..كيف فيكِ
كُل عشقِ الأرضِ العذبِ
بِالأمسِ شوقي
قد كان طِفلاً
ركيك النطقِ
و اليوم شوقي
شيخٌ مُسِنٌ
يغدو..و يرنو
بالحرفِ إِليكِ
خذوني إِليك
فقط كَبليني
أكثرِ بغرامكِ
لا تُسرحيني
فـ موت ..بعدكِ
يا أجمل لوحاتِ العشقِ
جمالُكِ سِحَرُ الحُبِ
ااواهُ يا انتِ
ارهقني حُبكِ
فأنا إِلى اليومِ لا أكتبُ إِلا لكِ
....
ماذا عساني ان اقول لهكذا تدفق عذب
سريع الدخول الى القلب ...آسرٌ للألباب
متابعه ... لعبقِ المشاعرِ العذبهَ
خالص الود لكَ