حقيقة
الشوق فينا
يمتدّ من الوريد إلى الوريد
و يولد
ثم يكبر
كطفل رضيع
و يحبوا
\
ثمّ يخطو ثم يمشي
علي
قلوبنا الملتهبة
شوقا حنينا ولهفة
فـتـزف
ذات يوم
عن ذات حب
\
إلي متى يرافقنا الحزن كما لو كان ظلا
وحتى متى يا شوق ؟
\
\
الأخت الفاضلة \المنى
تقديري لك ولحرفك الألق
دمت بخير