[align=center][tabletext="width0%;"][cell="filter:;"][align=center]هل هو منظر لطفل وهو يبكي وتقطر دموعه أرضا، سهل للنفس أم ماذا ؟ أهو منظر لمشرّد وهو من يحمل كسرة الخبز وبعض فتاته وقد تعفّن، سهلٌ للنفس أم ماذا ؟
من للطفل يا ترى ! ومازال على فطرة الهدى توحيدًا أمجد لله سؤددا، فهل ينمى بهذه الفطرة، أو أن يترك لغوى يتربى ويفسد، من الطفل يا ترى ! الإجابة هي " الغريب "
لا أقف حين أقف إلا عند مشاهد الأسى وأحوال يندى لها الجبين وتذرف على إثرها المآقي دموع تقطر على القلب فتزيده برودًا كبرد الشتاء فيتجمد الحس فيه ولا يتجدد حتى يشعر بأخرى ويعود وهكذا يستمر فإلى متى يا ترى !!!
القديرة " ونشتاق للبوح ".
أعذري فضفتي هنا فما أن قرأت لم أحتمل.
نزف قلمك فهو مؤثّر.
أخوك"علي".
[/align][/cell][/tabletext][/align]