مهما مد الظالم يده ومهما تغطرس وهيأ له غروره من أسباب
القوة الوهمية التي ف النهاية هي قوة إنسان ضعيف لن يستطيع أن يقف بها أمام غضب الشعوب مهما وقف معه أهل الباطل والطغيان ففي النهاية لا يصح إلا الصحيح ولا يرضا الله بالظلم لعباده ولذلك على كل ظالم أن يحذر من غضب الله سبحانه وتعالى وأن الله تعالى يمهل ولا يُهمل ويأخذ أخذ عزيز مقتدر
الغالية المنى
كان قلمك راقي في رسم صورة لهولاء الجبابرة
الذين رحلوا بظلمهم والذين لا زالوا يعاندون
ويتحدون شعوبهم ببقائهم هما على أكتاف الشعوب المنكوبة
شكرا لكِ ولفكرك النير
أتمنى لك دوام التقدم والابداع