ألتحف الشوق
ولا أبرح رصيف اللقاء
تقطن أرجاء ذاكرتي
أتنفسك
حبا شوقا وحنين
\
مصلوبٌ هو القلب على مقاعد
عرفتنا ذات نهار
وخطاي ما فتئت تتردد على شوارع لا زالت تشتاقنا
\
/
يعصف بي
الضياع
الحزن
وينثرني صوت يردد
أما مللت طول الإنتظار
أما تيقنت
ما من لقاء
ما من لقاء
بعيدا عن دوامة الأحلام
\
/
بشرى
\
/
لمثل هذا النزف
تنحني حروفي بعجز
دمت بذات الجمال
ودي