أتألم كثيرا عندما أجد جزء من الطعام الفائض عن ما يكفي كل أسرة وهو مهمل او مرمي
فلو أن لكل أسرة من الأسر في البلاد العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص أسرة من الأسر التي تتعرض للجوع ف الصومال لكان فائض الطعام الذي يرمى كنفايات عند أغلب الناس سيكفي وزيادة ولن يتعرض أحد للجوع, ولكن قدر الله وقسم رزقه وعلينا ألا ننسى هذه النعمة وشكر الله عليها بالمحافظة عليها وبذل ما نستطيع من مساعدات لذلك الشعب المنكوب.
أختي المنى
طرحك يمس المشاعر ويحركــــ القلوب
فأسأل الله أن يثيبك ويجعله ف موازين حسناتك
ويخرج الشعب الصومالي وكل الشعوب الإسلامية مما تعانيه من مجاعات وحروب.