شهد الحرف
لم يبتعد نصك عن اسمك كثيراً
فكلاكما شيء واحد
في حرفك براءة الأطفال
وحزن الكهولة
وفكرة قامت على محاكاة الكفيف وهو يتلمس ما حوله
من وجوه الأحبة والأشياء من حوله بعيني كفه وفؤاده
ولكن الكفف كان هنا حسيا معنوياً فقط
حجب عن صاحبه نور الفرح وضوء السعادة
بارك الله فيك
وحفظك لأمك وحفظها لك
وتمنياتي لك بكل فرح وكل سعادة
تحيتي